أضحت الدورات التدريبية وسيلة مهمة للحصول على المعارف والمهارات، التي لا يمكن الحصول عليها خلال مراحل الدراسة في المدارس أو الجامعات أو المعاهد، وعُنصر التخصصية مهم في تلك الفترة التي نعيشها، فعلى سبيل المثال خريج كلية الهندسة لديه معارف نظرية لا حصر لها، ولكن لن يستطيع أن يربط ذلك بالواقع العملي بشكل مباشر دون أن يخوض مجموعة من الدورات التدريبية، التي تؤهله للعم.